لقد كان هناك شاب وفتاه يحبزن بعضهم ويخردون جميعا ويقضون الوقت حيث كان مخطوبين
وفي يوم من الايام جاء لخطيبها عمل خارج دولتة فاخبر خطيبتة بأنه يردي السفر حتى تتحسن حاله
فطلب منها بأن يتزوجوا وان يسافر و معن فسكتت الفتاه ولم تجب فقررو ان يلتقو في مكانهم
المحبب لهم وان يقررورجعت الفتاه الى البيت وهي فرحة بداخلها فهي تفاجئت بطلبة ولاكن فرحتها
لم تكتمل عندما وجدت اهلها يهمون بالرحيل فتعجبت وسالت والدتها فقالت لقد اتى لوالدك عمل
في منطقة اخرى ويجب ان نسافر الان فاخذت تسال نفسها كيف وهي بعد ساعت قليلية سوف تقابل
ولاكن لم تسمح لها الظروف وبقي حبيبها ينتظر في الديقة والبرد قارس فكتبت رساله له تبين فيها
انها تحبة وان ظروف والدها اجبره على الرحيل الان بدون ان تودعة فاعطت الرسالة لجارتها التي كانت
تعرف قصتها لاكن جارتها كانت تحب خطيب الفتاه فوجدتها فرصة للتقرب منة وفعلا اعطتها الرسالة ولاكن
الشاب لم يكن يعرف جارت حبيبتة وصديقتها فذهب المسكين الى المكان ولم يجدها وجاء الى مسكنا فلم يجدها وكانت الجارة تراقبة من بعيد ولم تعطه الرسالة .
فسافر الشاب وبعد سنتان قد عاد حيث اتى الى مكان سكن الحبيبة ولم يجدهاوهذا يذكرنا ببيت من الشعر لأمرؤ القيس عندما قال:
قفا نبك من ذكرى حبيبً ومنزلي بسقط اللو بالدخولي فحوملي
فاصبح يتردد الى الاماكن التي يحبها وتذكرة بها فقامت الجارة بتقليد جارتها حيث اصبحت تذهب الى
الاماكن وتسمع نفس الاغاني التي يحبها وكانت تطلب في المطعم نفس الاغنية وسمت نفسها بفس
اسم حبيبتة لامن الشب في تللك الفترة قد خطب فتاه فقاممت هي بالتقرب من صديقة وتجعلة يحبها لكي تعرف اخبارة دون ان يعلم فقد كانت مع صديقه باسمها الحقيقي وعندما تذهب الى تللك الاماكن تسمي نفسها بفس اسم حبيبتة الى ان اصبحت تتكلم معه فهو وجد شيئ من حبيبته فيها فاصبح يكلم صديقة عن تللك الفتاه التي تشبه حبيبتة وكان الشاب ايضا يكلمة عن حبيبتة دونا ان يعرفوا
ان الذي يتكلمون عنها واحده. وشأت الاقدار ان تعود الفتاه وأهلها من السفر ولاكن قد غير محل اقامتهم
ومع ذاللك بقي الحبي يبحث عن حبيتة فلم يجدها ويالى الصدف لقد اتى الى احد المطاعم ليجد صديقة يجلس مع نفس الفتاه التي كانت توهمة بانها نفس اسم حبيبته لقد كان اسمها غير
وعندها عرفها على حقيقتها واصبحت تبكي وتقول ان قد احببتك
فقامت بأعطائة الرسالة التي كتبتها حبيبتةفقرر السفر الى المكان الذي تقيم فية حبيبتة ولم يعلم انها قد عادت وهي بنفس المنطقة فقد صديقتها كانت تعلم بذاللك فقرر قبل ان يسافر ان يفك خطبته بالفتاة التي ارتبط بها عند عودتة من السفر وهي عير صديقة حبيبتة فهي هذه المسكين ليس لها ذنب فاخبرها بالقصة وان يحب فتاه وانه مسافر للبحث عنها فتفهمت قصتة كما قامت صديقة حبيبتة بالاتصال على صديقتها وتخبرها ماذا فعلت وكيف فرقت بينهم حيث انها لم تعطة الرسالة فقررت الحبيبة ان تلحق بالحبيب وهو يريد السفر من اجلها فقد ذهب للمطر وهو داخلة قبل ان يحجز حس بشيئ بداخلة لم يحس بة من قبل فقد حس بأن قلبة ينبظ بسرعة كأنة قد اشتم رائحة حبيبتة واخذ يبحث بين الناس وفجئ
قدر رائ حبيبتة بعد فراق دام عاما وشأت الاقدار ان تجمع بينهما بعد فراق طويل فقد شأت الاقدار ان تجمع بين حب صاف مهما واجهت من صعاب .
أرجو ان تكون قد اعجبتكم صديقكم الدائم
وفي يوم من الايام جاء لخطيبها عمل خارج دولتة فاخبر خطيبتة بأنه يردي السفر حتى تتحسن حاله
فطلب منها بأن يتزوجوا وان يسافر و معن فسكتت الفتاه ولم تجب فقررو ان يلتقو في مكانهم
المحبب لهم وان يقررورجعت الفتاه الى البيت وهي فرحة بداخلها فهي تفاجئت بطلبة ولاكن فرحتها
لم تكتمل عندما وجدت اهلها يهمون بالرحيل فتعجبت وسالت والدتها فقالت لقد اتى لوالدك عمل
في منطقة اخرى ويجب ان نسافر الان فاخذت تسال نفسها كيف وهي بعد ساعت قليلية سوف تقابل
ولاكن لم تسمح لها الظروف وبقي حبيبها ينتظر في الديقة والبرد قارس فكتبت رساله له تبين فيها
انها تحبة وان ظروف والدها اجبره على الرحيل الان بدون ان تودعة فاعطت الرسالة لجارتها التي كانت
تعرف قصتها لاكن جارتها كانت تحب خطيب الفتاه فوجدتها فرصة للتقرب منة وفعلا اعطتها الرسالة ولاكن
الشاب لم يكن يعرف جارت حبيبتة وصديقتها فذهب المسكين الى المكان ولم يجدها وجاء الى مسكنا فلم يجدها وكانت الجارة تراقبة من بعيد ولم تعطه الرسالة .
فسافر الشاب وبعد سنتان قد عاد حيث اتى الى مكان سكن الحبيبة ولم يجدهاوهذا يذكرنا ببيت من الشعر لأمرؤ القيس عندما قال:
قفا نبك من ذكرى حبيبً ومنزلي بسقط اللو بالدخولي فحوملي
فاصبح يتردد الى الاماكن التي يحبها وتذكرة بها فقامت الجارة بتقليد جارتها حيث اصبحت تذهب الى
الاماكن وتسمع نفس الاغاني التي يحبها وكانت تطلب في المطعم نفس الاغنية وسمت نفسها بفس
اسم حبيبتة لامن الشب في تللك الفترة قد خطب فتاه فقاممت هي بالتقرب من صديقة وتجعلة يحبها لكي تعرف اخبارة دون ان يعلم فقد كانت مع صديقه باسمها الحقيقي وعندما تذهب الى تللك الاماكن تسمي نفسها بفس اسم حبيبتة الى ان اصبحت تتكلم معه فهو وجد شيئ من حبيبته فيها فاصبح يكلم صديقة عن تللك الفتاه التي تشبه حبيبتة وكان الشاب ايضا يكلمة عن حبيبتة دونا ان يعرفوا
ان الذي يتكلمون عنها واحده. وشأت الاقدار ان تعود الفتاه وأهلها من السفر ولاكن قد غير محل اقامتهم
ومع ذاللك بقي الحبي يبحث عن حبيتة فلم يجدها ويالى الصدف لقد اتى الى احد المطاعم ليجد صديقة يجلس مع نفس الفتاه التي كانت توهمة بانها نفس اسم حبيبته لقد كان اسمها غير
وعندها عرفها على حقيقتها واصبحت تبكي وتقول ان قد احببتك
فقامت بأعطائة الرسالة التي كتبتها حبيبتةفقرر السفر الى المكان الذي تقيم فية حبيبتة ولم يعلم انها قد عادت وهي بنفس المنطقة فقد صديقتها كانت تعلم بذاللك فقرر قبل ان يسافر ان يفك خطبته بالفتاة التي ارتبط بها عند عودتة من السفر وهي عير صديقة حبيبتة فهي هذه المسكين ليس لها ذنب فاخبرها بالقصة وان يحب فتاه وانه مسافر للبحث عنها فتفهمت قصتة كما قامت صديقة حبيبتة بالاتصال على صديقتها وتخبرها ماذا فعلت وكيف فرقت بينهم حيث انها لم تعطة الرسالة فقررت الحبيبة ان تلحق بالحبيب وهو يريد السفر من اجلها فقد ذهب للمطر وهو داخلة قبل ان يحجز حس بشيئ بداخلة لم يحس بة من قبل فقد حس بأن قلبة ينبظ بسرعة كأنة قد اشتم رائحة حبيبتة واخذ يبحث بين الناس وفجئ
قدر رائ حبيبتة بعد فراق دام عاما وشأت الاقدار ان تجمع بينهما بعد فراق طويل فقد شأت الاقدار ان تجمع بين حب صاف مهما واجهت من صعاب .
أرجو ان تكون قد اعجبتكم صديقكم الدائم