قصة ليلى والذئب بالخليلي
هادا زماان، كانت ليلى بتلعب حجله في الكروم في عز الصيف ايام الدبس والخبيصة والعن طبيخ
إلا ابوها لليلى إعتاز شوية حور، ام نادى ليلى :
يا ليلاااااا، الله يؤصف عمرك بكفيكي حجل، تعالي هوني أوام ضفر يخلع نيعك
- اايوا يااابا، شو بدك
- أوام زي الطلأ عضار ستك جيبيلنا كمشة حور بدنا نسوي هالراووء. واوعي تعدي طريء الكرومات، يالله أوام فطي
إلا ليلى استطولت الطريء و ئالت، طب مهي طريء الكرومات أأرب، وماحدا شايف حدا، خليني أزرء ويا ضار ما دخلك شر.
وفي الطريء، انتبه الزئب انو ليلى رايحه عضار سيدها، ام سبئها ووصل ابلها عضار سيدها، والا هوو دفش الباب بإجره وكانت ستها لليلى اعده بتطبء ورء دوالي... سمعت الباب انفتح.. الت.. انووو هادا... الا الزئب رد بصوطه الحنون.. هادا انا يا ستي.. ليلى..
الجده: ليلاااا.. اعبري يا ستي
الا الزئب دخل البرنده وغافل ستها لليلى وكوفلها بشرشف الطاوله ودحشها تحت الدوشك... واتخبى في الفرشه محل ما بتنام.
شوي.. الا ليلى وصلت.. دئت الباب.. الا الزئب رد عليها وهو يألد صوت ستها...
الجدة: أعبري يا ستي ، اطرشي الباب بعد ما تدخلي .
ليلى: كيفك يا ستي ........ منيحة
الجدة: اه يا ستي ، منيحة
ليلى: يا الله مأكبر منخارك يا ستي ، ليش هيكد .
الجدة: علشان أعرف أشم الطبيخ يا ستي
ليلى: طب ليش إدنك كبيرة يا ستي .
الجدة: علشان أعرف أصنطلك يا ستي
ليلى: وليش عنيكي كبرانات
الجدة: شو الدعوة يا ستي ، كانك مش عارفتيني ، هذا عشان اعرف اشوف خرم الابرة لما اطرز.
ليلى: طب ليش بوزك هيك يا ستي
الجدة: علشان اعرف اكلك يا ستي
ولا الذئب نط على ليلى ، وصارت تصيح ، وتصيح ........
ولا أخوها كاين في المنطقة ......... وفزع على الصوت وهو ماسك هالهراوة ودخل على البيت ونزل تكسر في الذئب وخبط علي لما شرد الذئب
وهيك بكون فزع لاختو ولولا عليها كان اكلها الذئب
ورجعوا على الدار هم وستهم والحور ، وعملوا عن طبيخ ودبس وملبن وزبيب وعملو عزايم ومناسف وعاشو بثبات ونبات